ترفد مكتبة المركز بالعديد من البحوث الاكاديمية والمتخصصة التي يتم كتابتها من منتسبي المركز والمتخصصين من مختلف الكليات والجامعات 

هدفت الدراسة إلى بناء برنامج تدريبي مقترح لتحسين الأداء المهني لمعلمي الرياضيات بالمرحلة الأساسية في ضوء معايير المجلس القومي لمعلمي الرياضيات NCTM

       ولتحقيق هدف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في استقراء الأدبيات التربوية ذات العلاقة بتصميم البرامج، كما استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة في دراسة أثر البرنامج التدريبي المقترح في أداء معلمي الرياضيات بالمرحلة الأساسية.

     وقد اشتملت عينة الدراسة على معلمي الرياضيات بالمرحلة الأساسية، وعددهم (25) معلم ومعلمة تم اختيارهم قصدياً من مدارس مكتب محافظة أبين، واستخدمت الباحثة اختباري تحصيل وأداء من إعداد الباحثة وبعد التأكد من صدقهما وثباتهما، تم تطبيقهما قبلياً وبعدياً، وتمت معالجة البي باستخدام البرنامج الإحصائيSPSS) ).

 أهم ما توصلت إليه الدراسة:

-1  وجود فرق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة(a= 0.05) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في اختبار التحصيل يعزى للبرنامج التدريبي.
… 

لتحميل ملخص البحث انقر هنا 

فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتحسين الأداء المهني لمعلمي الرياضيات إعداد /أريبة عبد الله أحمد ناصر القميشي

هدفت الدراسة التعرف إلى مستوى ممارسة القيادات الأكاديمية في كليات جامعة عدن للقيادة الإبداعية وعلاقتها بالإبداع في الإنتاجية العلمية لدى أعضاء هيئة التدريس، وتكون مجتمع الدراسة من القيادات الأكاديمية: (العمداء، نواب العمداء، ورؤساء الأقسام) وأعضاء هيئة التدريس في (11) كلية من كليات جامعة عدن، والبالغ عددهم (883) عضوا، وقد اختار الباحث عينة عشوائية طبقية تقدر بـ (268) وبنسبة (30.35%) قائداً أكاديمياً وعضو هيئة التدريس.

ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمد الباحث المنهج الوصفي المسحي الارتباطي، وصمم استبانة تضمنت (77) فقرة، وزعت على محورين: محور “القيادة الإبداعية” يضم (6) عناصر، ومحور “الإبداع في الإنتاجية العلمية” ويضم (4) عناصر، واستخدم الباحث لتحليل النتائج الأساليب الإحصائية الآتية: التكرارات، النسب المئوية، المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، اختبار (T-Test)، تحليل التباين الأحادي One Way ANOVA))، واختبار شيفه (Scheffe).

وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:

  • إن مستوى ممارسة القيادات الأكاديمية “للقيادة الإبداعية” في كليات جامعة عدن جاء بمستوى (متوسط)، وبمتوسط حسابي (81).

… 

لتحميل ملخص البحث انقر هنا 

مستوى ممارسة القيادات الأكاديمية في كليات جامعة عدن للقيادة الإبداعية وعلاقتها بالإبداع في الإنتاجية العلمية لدى أعضاء هيئة التدريس إعداد الباحث/فضل سعيد حمود عبد الله
  • هدفت الدراسة إلى معرفة أثر استخدام بعض عمليات العلم في تدريس الرياضيات للصف الثامن أساسي، وذلك من خلال قياس مدى تنمية مهارات التفكير الرياضي، وقياس مدى تحسين التحصيل لدى الطلبة عينة الدراسة.

    تكونت عينة الدراسة من (54) طالبة من طالبات الصف الثامن من مدينة الحوطة محافظة لحج، وتم تقسيمهن إلى مجموعتين إحداهما تجريبية عدد طالباتها (30) دُرست بتوظيف عمليات العلم، والأخرى ضابطة عدد طالباتها (24) دُرست بالطريقة العادية. وتم التأكد من تكافؤهما من حيث العمر الزمني والتحصيل السابق.

    أعدت الباحثة أداتين للدراسة، هما: اختبار في التفكير الرياضي تضمن خمس مهارات (التفكير الاستقرائي، والتفكير الاستنتاجي، والتعبير بالرموز، والتفكير المنطقي، والتفكير العلاقي)، واختبار في التحصيل في وحدتي المعادلات والمتراجحات والهندسة التحليلية والتحويلات التي تم توظيف عمليات العلم فيهما.

    وضعت للدراسة فرضيات صفرية، يمكن صياغتها على النحو التالي:

    • لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية، ودرجات طالبات المجموعة الضابطة ككل، وحسب فئات التحصيل الثلاث (عُليا – وسطى – دُنيا) في اختبار مهارات التفكير الرياضي.

… 

لتحميل ملخص البحث انقر هنا 

أثر استخدام عمليات العلم في تنمية مهارات التفكير الرياضي والتحصيل لدى طلبة الصف الثامن في مدينة الحوطة إعداد / جهاد صالح سالم باشاذي

تعتبر عدن منطقة استراتيجية مهمة ، جعلتها معرضة للغزو الأجنبي منذ عام 1839م  نظرا لموقعها الاستراتيجي المهم ، الذي يشرف على مضيق باب المندب الذي يعتبر البوابة الجنوبية للبحر الأحمر ، وطريقاً رئيساً للتجارة ما بين آسيا وافريقيا وأروبا .إن مستعمرة عدن امتازت بالتعداد السكاني وقد كان هدف بريطانيا من تعداد الجنسيات داخل عدن ضمان قمع أي مقاومة تعكر صفو السلام الاجتماعي لان المجتمع العدني كان خليطاً من مختلف الاقوام من ، هنود، وصوماليين، وأوروبيين، وفرس، ويهود، وعرب، إذا نجدها قد فتحت أراضي عدن للموجات الاستيطانية الأجنبية التي تدفقت عليها من دول الكومنولث البريطاني لأغراض مختلفة عسكرية وتجارية وإدارية أصبحت عدن تحت تأثير هذه الهجرة مدينة مفتوحة على كل الاتجاهات الدينية والقومية.  

لتحميل البحث 
انقر هنا 

عدن مدينة التعايش والتسامح إعداد: د. هناء عبدالكريم فضل عبدالله

سعت الدراسة إلى التعرف على أوضاع البيئة المدرسية الإنتاجية للنشء ، والمرتبطة بالفرد واهتماماته ودوافعه وميوله من جهة ، وبالبيئة التي يعيش فيها سواء في الأسرة أو المدرسة أو المجتمع من جهة أخرى .

واهتمت الدراسة بتحليل إحصائي وذلك من وجهة نظر الطلاب بمدارس التعليم الثانوي بمحافظة عدن ، ومعرفة مدى تأثير الظروف الاجتماعية
للأسرة (سلبياً وإيجابيا) على نمو مواهب الأبناء وقدراتهم الإبداعية، وتمكنت الدراسة من وضع استبانة خاصة بالطلاب (بنين وبنات) بقسميه الأدبي والعلمي وبمراحلها الثلاث بمديريات المحافظة عدن باعتبارهم الفئة الأكثر معرفة بالمشكلة ، وانتهت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها ما يلي :

– توفر معظم صفات الإبداع عند كل من الجنسين وتزايدها كلما تقدم أفراد العينة بالمستوى الدراسي لهم ولوالديهم ، ولكن بنسب متفاوتة.

– تدل البيانات على وجود ثغرات في التربية سواء للجنسين ولمعظم المراحل التعليمية وتتمثل، في التشجيع على التفكير الإبداعي واحترام عقول الأبناء وأفكارهم والاهتمام بتحفيزهم على الابتكار والتفكير في أمور الحياة بأبعاد
عميقة وغير مألوفة.

– هناك فهم سطحي المعوقات تنمية التفكير الإبداعي، ولكن في نفس الوقت هناك رغبة وإيمان بأهمية وإمكانية تطوير القدرات الذاتية الإبداعية،

خاصة بالنظر إلى الأضرار المتوقع حدوثها والفوائد التي يمكن خسارتها إن لم تتم تنمية التفكير الإبداعي .

– هناك إمكانية ضخمة في تفعيل إمكانيات الإبداع المتوفرة لدى النشء ، والتنشئة الاجتماعية بمؤسساتها المختلفة دور أساسي في تحقيق إنجازات
هامة.

– هناك ميل واضح تجاه اعتماد العقل في عمليات اتخاذ القرار، وهذا يدل على استعداد للتفكير والتجديد والابتكار عند الطلاب بشكل عام.

 وعلى ضوء هذه النتائج تم وضع التوصيات والمقترحات المحددة في الفصل السادس.

التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بنمو التفكير الإبداعي للنشىء

ملخـــص الدراســة:

فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتطوير أداء المعلمات في مراكز الإعاقة الذهنية بمحافظة عدن في ضوء المعايير المهنية

اعداد / سبأ محمد قاسم سعيد اشراف/ أ. د. طاهرة عيسى الرفاعي

تحميل ملخص البحث من هنا 

فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتطوير أداء المعممات في مراكز الإعاقة الذهنية بمحافظة عدن في ضوء المعايير المهنية

الكفايات التدريسية
للمعلمين في المدارس الثانوية في مدينة عدن من وجهة نظر المعلمين أنفسهم

 د. عبد الله قاسم عبد الله

ملخص الدراسة:

تهدف الدراسة إلى التعرف على أهم الكفايات الأساسية لمعلمي المدارس الثانوية في م/عدن من وجهة نظرهم أنفسهم. ولتحقيق هذه الدراسة قام الباحث ببناء استبانه تحتوي على ٥٢ كفاية وزعت على ستة محاور وهي: المعرفية ، الالتزام بأخلاقيات المهنة ، مهارات الاتصال ، مهارات التدريس وإدارة الصف والتخطيط للدرس ومهارات التقويم. وبعد استخراج صدق وثبات الاستبانه تم تطبيقها على عينة بلغت (٤٠٠ معلم ومعلمة ). وتم جدولة نتائج المعالجات الإحصائية للبيانات المفرغة من الاستبانه بهدف تفسيرها والإجابة على أسئلة الدراسة المطروحة. وقد أظهرت النتائج أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( ٠.٠٥) لصالح المعلمات في كفايتي التخطيط والتدريس أما الكفايات الأخرى فهناك اتفاق بين تقديرات المعلمين والمعلمات. وهناك فروق ذات دلالة بين تقديرات المعلمين والمعلمات تبعا لنوع الدراسة علمي – أدبي لصالح الفرع الأدبي في بعض الكفايات وهي المعرفية والاتصال ، أما بقية الكفايات فهناك شبة اتفاق حولها بين المعلمين والمعلمات. كما اظهرت الدراسة أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (٠٠٠٥) لصالح المعلمين الذين يحملون شهادة البكلاريوس في جميع المجالات. كما أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (٠.٠٥) في الكفايات المعرفية والتخطيط والتدريس تبعا لمتغير الخبرة ( 1١ سنة وما فوق) وتوصلت الدراسة إلى التوصيات والمقترحات.

تتضمن المجلة العديد من البحوث